أفادت مصادر خاصة ل”كواليس الريف” أن أحد الدجالين يدعى بلفقيه يقوم باغتصاب النساء اللواتي يترددن عليه بمحله بشارع الجيش الملكي ومحل آخر خلف “سوبيرمارشي” بالناظور.
ويستقبل بلفقيه ضحاياه من النساء من مختلف الأعمار ويقوم باغتصابهن وتصويرهن, وهو محترف أكثر من راقي بركان المعروف, لكونه مارس اغتصابه على النساء لأكثر من عشرين سنة في سرية تامة عن طريق الدجل والسحر والشعوذة والأعمال الشيطانية للإيقاع بضحاياه.
وقد اعترف بلفقيه منذ مدة لمستشار تجمعي ببلدية الناظور أنه اغتصب أكثر من 3000 امرأة طوال مسيرته الإحتيالية.
ويتردد على الدجال بلفقيه ( العجوز ) أيضا برلمانيون وشخصيات نافذة ومنتخبون ورؤساء جماعات ويعدهم ب”التيسير” و”القبول” وفك “العكس” في الإنتخابات ويكتب لهم “الحجائب” والتمائم” والسحر لحل مشاكلهم في عملهم أو للإضرار بخصومهم في العمل أو في السياسة.
14/12/2018