إنه باختصار المدعو عمر أزحاف خادم رجال السلطة من أجل استغلالهم ، في تجارته المشبوهة ، من خلال تأسيس مجموعة من الشركات في إسم أخيه المسمى مراد ـ وله تجزئة سكنية بالدريوش ، وهو بالمناسبة صديق المسمى أحمد ضابط ( الأخبار السرية ) بالمنطقة ،
وقد تسبب في البلوكاج بالمجلس البلدي ودلك إرضاء لأسياده من الوصوليين والإنتهازيين السياسيين .. وفي مقابل ذلك يربح جميع الصفقات التي تعتمد من لدن المجالس التي يتولاها موجهوه … وهو الوحيد الدي يفوز بالصفقات ..
كما أنه يتخفى في الجمعيات التي تدعى أنها تعمل الخير والإحسان بالأموال المشبوهة التي تحصل عليها من هولاندا قبل أن يفر إلى المغرب ..
كما تربطه علاقات مشكوك فيها مع وفاء العوادي رئيسة قسم العمل الإجتماعي بعمالة الدريوش ، وهي بالمناسبة الصديقة الحميمة له … وقام أيضا بتأسيس شركة خاصة للمسماة حسناء الرياني نائبة رئيس المجلس البلدي من أجل الحاقها بصفوف المعارضة ، وقد اشترى لها شقة بسلوان هدية جراء إنجرارها خلف شهواته …!
وما يثير الضحك أنه سافر رفقة جمال مروان إلى الديار المقدسة لأداء مناسك العمرة … وعندما سمع بأن هناك دورة استثنائية رجع على توه إلى المغرب من أجل رفض النقط المدرجة ، والتي كان أغلبها يصب في صالح الساكنة …!
15/12/2018