علم موقع “كواليس الريف” من مصدر خاص أن البرلماني مصطفى سلامة له ابنة تدعى مريم من سيدة مكناسية مقيمة بهولندية.
وفي تفاصيل الواقعة فإن مصطفى سلامة اقترن سنة 1984 بسيدة في هولندا بالفاتحة وبدون عقد زواج رسمي وكانا يقيمان معا بمدينة آيندهوفن الهولندية التي تبعد ب30 كيلومتر عن مدينة هيلمونت التي كان يقيم فيها رفقة شقيقه العربي سلامة ويمتلكان فيها محلا تجاريا ومجزرة.
وفي سنة 1993 رزق مصطفى سلامة ببنت سماها مريم من زوجته المكناسية, لكنه طلب منها عدم إفشاء علاقتهما خوفا من الفصيحة, وعاش معها ومعه ابنته إلى غاية 2007 حيث قرر العودة إلى المغرب للترشح للانتخابات التشريعية, ليفوز إثرها بمقعد بمجلس المستشارين, ويبدأ في الإستثمار في المغرب.
ومنذ ذلك الوقت قطع مصطفى سلامة صلته بخليلته وابنته التي تشغل حاليا منصبا كبيرا.
وعلى إثر ذلك التجأت زوجته إلى القضاء حيث استصدرت حكما (توصل موقع كواليس الريف بنسخة منه) يقضي بإلحاق مريم به وبكونها ابنته, رغم أن مصطفى سلامة انكر ذلك وادعى أنها ليست من صلبه وإنما من صلب رجل هولندي معاق, إلا أن التحاليل أثبتت بطلان ادعائه.
وتوصل الموقع بالعديد من أدلة الإثبات بشأن علاقته بتلك المرأة وبابنته مريم منها وثائق حوالات بريدية وشيكات بنكية وصور وفيديوهات ، بالإضافة لحكم قضائي
…
إستجواب مثير مع أم إبنته وتفاصيل حصرية عن ثروته وأشياء أخرى تلتقون معها قريبا ..!
22/02/2019