لم تسلم الممثلة مريم الزعيمي، من ظاهرة التحرش التي تشتكي منها مجموعة من الفنانات المغربيات.
مريم الزعيمي كشفت في تصريحاتها الإعلامية الأخيرة، أنها كانت ضحية التحرش سنة 2010،وصل مع توالي الأيام إلى حد الإغتصاب حينما كانت على موعد مع أحد المخرجين المغاربة .
وأكدت الممثلة المغربية خلال حديثها، أن المخرج ، طلب منها مرافقتها إلى العاصمة الفرنسية باريس، في حال توفرها على تأشيرة العبور للديار الفرنسية، مبرزة انها تعرضت لمساومة جنسية قبل أن يغتصبها … مقابل منحها دورا في أحد أفلامه.
يذكر أن العديد من الممثلات المغربيات كشفن في الآونة الأخيرة عن تعرضهن للتحرش من طرف مخرجين، تزامنا مع تفجر فضائح جنسية في هوليوود.
22/02/2019