نفى حزب العدالة والتنمية عبر بلاغ له أية علاقة له بـ”حادثة ضبط زوج زوجته مع خليل لها في منزل الزوجية”، والتي نسبت لقياديين بالحزب، معتبرا أن ما نشر حول الموضوع، يدخل في سياق “التحامل المستمر على حزب العدالة والتنمية منذ مدة”، مهددا باللجوء للقضاء في حق من لم يكلف نفسه عناء التحقق مما اعتبره ” أخبارا زائفة”.
هذا وراجت مؤخرا فضيحة الخيانة الزوجية التي تورطت فيها زوجة قيادي محلي بحزب العدالة والتنمية بفاس والتي ضبطها زوجها على سريره بين أحضان شاب آخر بمنطقة عين الشقف القريبة من العاصمة العلمية، علما أن الزوج المغدور كان قد بدأ يرتاب في تصرفات زوجته وأم أبنائه الثلاثة مما دفعه إلى العودة بشكل مفاجئ إلى منزله ليكتشف الواقعة الصادمة.
26/02/2019