وتستمر مهازل معارضة مجلس بلدية الدريوش, فأغلبة أعضاء المعارضة يتم تسييرهم عن بعد من أشخاص مشبوهين, ليست لهم ذراية بالسياسة ، ولم يدركوا بعد الدور الحقيقي للمعارضة في المجالس المنتخبة.
وتمارس ( معارضة ) مجلس بلدية الدريوش تعسفا واضحا في معارضة أي مشروع جماعي … مما يعرقل خدمة مصالح الساكنة, حيث يعتبر المدعو محمد الطوري المتحدر من تفرسيت ، وهو شخص جاهل بفلسفة التسيير والتدبير ، من ضمن أكبر المعرقلين للمشاريع بالدريوش والذي يفتقد لأبجديات العمل السياسي ومتورط في صفقات مشبوهة خارج المجلس البلدي , ويتوفر موقع “كواليس الريف” على أدلة تثبت ذلك .
وآخر هذه العراقيل ما قاله العضو مصطفى بنعودة للرئيس مستهزءا من مشروع دعم الفرق الرياضية: “الفرق لي تيطلبو الدغم يمشيو يلعبو بيناتهم”.
الشئ الذي خلف إستياءا عارما وسط سكان المدينة ، والذين يرجعون كل مهازل ومعاناة الرياضة ، إلى ثلة من المرتزقة والمشبوهين بمجلس جماعة الدريوش …
https://www.facebook.com/aboamine.bilal/videos/10213342931037060/?t=0