أثارت حملة “لا للتبرج” في رمضان جدلا بين مؤيد ومعارض للحملة، ومن يعتبرها فوضى ودعوة لتطبيق الشرع باليد.
في هذا السياق وصف البعض الحملة بمجهولة المصدر حيث تنتشر لافتات تحمل عنوان الحملة دون أي إشارة لمن ينظم الحملة أو من يكون وراءها .
واستنكر البعض الآخر بشدة هده الحملة ومثيلاتها معتبرا إياها ضربا من الجهل والتخلف الذي يعاني منه العديد من الناس في المجتمع المغربي.
إلا أن آراء أخرى دعمت الفكرة واعتبرت أنه من الضروري تعميمها على مختلف أوقات السنة وعدم حصرها في رمضان معتبرين الأمر شرعا يحث عليه الدين االإسلامي ووجب تطبيقه.
15/05/2019