أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية عن انطلاقها في تنفيذ مشروع “الحدود الذكية” الذي كانت قد باشرت الاستعداد له منذ سنة 2015، وذلك بفرض قيود جديدة على سكان أقاليم الناظور الدريوش والحسيمة الذين يدخلون لمليلية دون الحاجة إلى تأشيرة.
وكان مندوب الحكومة المحلية لمدينة سبتة قال إن قاطني المناطق المحاذية للمدينة ملزمون بالحصول على وثائق أخرى، من قبيل تصاريح الإقامة وبطاقات العمل، من أجل السماح لهم بالدخول، مؤكدة شروع الحكومتين المحليتين في تثبيت وسائل تكنولوجية تمكن من التعرف على هوية الشخص من خلال تحليل بيانات حيوية مخزنة.
20/05/2019