فارقت الحياة، أول أمس الخميس، أستاذة للتعليم الثانوي، “إيناس معيوفي”، وهي متزوجة وأم لابن، وذلك عقب عملية جراحية لنقل كلية منها تبرعت بها لزوجها.
وتناقلت صفحات التواصل الاجتماعي صور إيناس وزوجها وابنها، قبل أن تهب حياتها لزوجها وعائلتها الصغيرة.
وعلق الكثيرون بالقول، إن إيناس تبرعت لزوجها بكليتها لتمكنه من العيش، وأنها ضحت بعمرها من أجله ومن أجل أسرتها.
وقال آخر، “إنها ضحّت بنبضها لينبض، وضحت بحياتها ليحيى رفيق دربها، وهي الآن عند الرفيق الأعلى”.
ياسر المختوم :
17/08/2019