فرنسا التي لا يريدها ولا يتمناها أي مغربي، هي “ فرنسا المستعمرة ” التي تنظر إلينا كبلد متخلف ينقسم إلى قسم نافع وقسم غير نافع، وكبلد يجب أن يخضع لحمايتها وفق شروط مجحفة تعود إلى زمن العبودية إن فرض تقليص عدد التأشيرات على المغاربة يؤكد أن بعض المسؤولين الفرنسيين ينظرون إلى المغرب من المكان الخطأ وفي التوقيت الخطأ…في إطار ترويح المغاربة عن النفس ننقل لكم ردود و إنطباعات المغاربة حول علاقة المغاربة مع ” ماما فرنسا ” مرورا لرسوم بملفات التأشيرة المرفوضة
– إليكم القصة من البداية :
خرج من الدار ودار أمارش لسيارة DACIA (ماركة فرنسية) لي داير ليها التأمين عند شركة AXA ( فرنسية), مباشرة شعلات البولا الصفرة، مشا نيشان لمحطة Total (شركة فرنسية) ودار واحد الزرقة دالمازوط ب200 درهم. داز للكيشي ديال بنك BMCI (شركة فرنسية) وتيرا شي بركة دالفلوس باش يتقضى من أسواق Carrefour (شركة فرنسية), وهو فالباب جبد التيليفون وعيط للمدام باش يعرف شنو خاص للدار، وبالمناسبة هو والزوجة ديالو كليان ديال فاعل إتصالات الهاتف النقال شركة Orange (فرنسية).
منين جا راجع داز على شركة التدبير المفوض Redal ( فرنسية) وخلص الفاكتورا : ديال الماء والضوء. فاش وصل لباب الدار تفكر بلي نسا الحليب والزيت، رجع عند مول الحانوت لي قريب وقالو عطيني واحاد يطرو سنترال Central (ماركة فرنسة) وشي 5 يطرو زيت لوسيور leussieur (ماركة فرنسية). طلع للدار عيان، تجبد على السداري، شعل التلفزة ودار TV5 (إذاعة فرنسية) وعيط آخديجة الله يرحم الوالدين على وقفتك جيب معاك واحد القرعة ديال Ciel (ماركة فرنسية) من الثلاجة راه قتلني العطش … وكل هذا ليس سوى غيض من فيض!!!!!
هاد صاحبنا راه مسميتوش ” Michel ” وماساكنش ف Paris, راه سميتو” عبد السلام “وساكن فسلا بالمغرب وكل نهار كيتقضا من عند الشركات الفرنسية وكيستهلك السلع والخدمات الفرنسية وهو جامي حلم حتى يسافر لفرنسا حيث عارف الشروط ديال الفيزا صعيبا بزاااااااف!!!! كارثة، ماما فرنسا كتاكل لينا الحلوة بالبيااان وفاش نقولو شي مرة ٱح كتقلق علينا !!!
# منقول فرنسا تلهط دراهم عبد السلام وترفض منحه التأشيرة !!!!!!!
06/09/2022