قالت منيب في تصريحات إعلامية أن من أول الإجراءات التي ينبغي اتخاذها هو طرد رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي،مبدية أسفها أن الدولة لم تتجه إلى هذا الرد، ولم تعلن عن ما جرى حتى سمعنا القضية في الصحافة الإسرائيلية.
وتساءلت منيب ماذا سيستفيد المغرب من العلاقات مع إسرائيل، مشيرة أن حتى الاقتصاديين قالوا إنه لن نستفيد شيئا من علاقاتنا معهم، مضيفة أن المغاربة لن يختاروا أن تفتح العلاقات مع إسرائيل وكان التطبيع صفعة لهم، وقضية التحرش والاستغلال الجنسي بنساء مغربيات في مكتب الاتصال الإسرائيلي صفعة أخرى لا يجب قبولها.
وأوضحت “أتمنى من المسؤولين بعد هذه القضية أن يعيدوا النظر في الموضوع، لأن تواجد إسرائيل والتطبيع خلق لنا مشاكل، خاصة أنه لم يعترف حتى بمغربية الصحراء.
كواليس الريف: متابعة
12/09/2022