نشر الحساب الرسمي للسفارة الفرنسية بالرباط بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، مؤخرا، تفاصيل المناورات العسكرية للبحرية الملكية المغربية، التي أجرتها مع نظيرتيها الفرنسية والسينغالية بخليج غينيا.
ويعود تاريخ آخر مناورات بين البلدين، إلى مارس الماضي، حيث نظمت القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية المغربية، مناورات مشتركة مغربية فرنسية في منطقة الرشيدية في إطار تمرين “شركي 2022”.
ويركز التمرين العسكري المذكور، على مهام الدفاع عن الوحدة الترابية، ويهدف إلى “تعزيز قدرات التخطيط وتطوير التشغيل البيني التقني والعملياتي بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي”، وفق بلاغ عسكري.
وجرت المناورات في “المنطقة الشرقية” العسكرية الجديدة التي أنشأها المغرب، بداية العام الجاري، على طول حدوده مع الجزائر. وتتم هذه التدريبات بشكل دوري في إطار التعاون العسكري بين البلدين، وفق ما أفادت السفارة الفرنسية في المغرب.
كواليس الريف: متابعة