انتهت مباراة المنتخب الوطني المغربي ضد نظيره الفرنسي ليلة الأربعاء 14 دجنبر الجاري، بهدفين دون رد، بعدما عبر الجميع عن سخطهم وعدم الرضا على القرارات التحكيمية للحكم المكسيكي سيزار أرتورو راموس الذي قاد المقابلة.
من جهتها وصفت الصحافة الإسبانية قرارات الحكم أرتورو راموس، بـ “الفضيحة”، مؤكدة أن “الحكم كان يجب عليه أن يصفر ضربة جزاء لصالح سفيان بوفال، لكن المكسيكي قرر معاقبة اللاعب المغربي”.
واعتبرت الصحيفة ” آس ” الإسبانية أن “كثيرين وصفوا ما حدث بالفضيحة التحكيمية “.
من جهته، أكد ” راديو ماركا ” أن الحكم المكسيكي لم يحتسب ركلتي جزاء واضحتين للمنتخب المغربي ضد المنتخب الفرنسي .
في الإطار ذاته، قال الخبير التحكيمي، في قنوات “بي ان سبورتس” جمال الغندور، إن ” الحكم المكسيكي حرم المغرب من ركلتي جزاء مستحقتين خلال الشوط الأول “.
15/12/2022