أنهى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم مسابقة كأس العالم في المركز الرابع في مشاركة تاريخية غير مسبوقة ستبقى خالدة رغم الخسارة في مباراة الترتيب أمام المنتخب الكرواتي.
ودخل المنتخب المغربي مباراة الترتيب متأثرا معنويا بالخسارة أمام فرنسا في نصف النهائي، حيث كان التركيز شبه منعدم في الشوط الأول واستقبل الهدف الأول مبكرا ثم تعادل ثم استقبل الثاني.
ووجد وليد الركراكي نفسه أمام وضع معقد بعد إصابة خط الدفاع كاملا حيث اضطر لتغيير جواد الياميق وبدر بانون وتغيير تموضع أمرابط من الوسط إلى الدفاع.
ورغم الاستحواذ الذي كان في صالح المنتخب الوطني إلا أنه عانى كثيرا على مستوى الانهاء بوجود النصيري وحده وسط عدد كبير من اللاعبين.
كواليس الريف: متابعة
17/12/2022