أعلن اليوم الإثنين عن تكشف الستار عن ملف سعيد الناصيري وعبد النبي البعيوي، مكشوفين مجموعة من الممارسات التي تسلط الضوء على التأثير البارز الذي تمتلكه هاتان الشخصيتين في قطاعات ومجالات متعددة. يثير السؤال الذي يتناوله المقال جوانب مهمة تتعلق بالممارسات والتأثير الذي يمارسه الناصيري في قطاع الصحافة.
على الرغم من التحولات التي شهدها قطاع الصحافة خلال الفترة الأخيرة، يشير المقال إلى أن شبكة الحوت قد تظل قوية وستظل لديها القدرة على إيصال الخبر والرأي بكفاءة. يستند المقال إلى أحداث في قطاع النشر والصحافة لاستعراض العلاقة بين الناصيري وهذا القطاع.
يعكس المقال أن الناصيري نجح في التأثير على عمليات الانتخابات، وكان لديه تأثير كبير في مجالات مثل مجالس ومقاطعات الدار البيضاء. يشير إلى أن هناك آليات ضغط وابتزاز تستخدمها الناصيري لتحقيق أهدافه. يتعرض المقال أيضًا لتأثير الناصيري في التحكم في مسؤولين وإدارة الأمور بما يخدم مصالحه.
يستعرض المقال أحداثاً حديثة في الساحة الصحافية وكيف أثرت في الديمقراطية وشرعية الهيئة الصحافية. يستعرض كيف نجح الناصيري في التأثير على هذه الأحداث وكيف نجح في توجيه الأمور وفرض إرادته. يبرز المقال أيضًا دور الناصيري في مشروع لجنة مؤقتة للصحافة وكيف استخدم نفوذه لتحقيق مصالحه.
في الختام، يطرح المقال أسئلة حول العلاقة بين الناصيري وقطاع الصحافة، وهل لديه دور في الأحداث الأخيرة؟ يدعو المقال إلى التحقيق في الروابط الرباطة بين الناصيري والقطاع الإعلامي، ويشير إلى أهمية استكشاف أي دور قد يكون لديه في هذا السياق.
08/01/2024