قال القيادي في حزب العدالة والتنمية، مصطفى الابراهيمي إن ملف “إسكوبار الصحراء” الذي أسقط أسماء وازنة في الساحتين السياسية والرياضية، يمثل “قمة جبل الجليد”.
وأشار البرلماني عن حزب “المصباح” في ندوة نظمتها مؤسسة “الفقيه التطواني”، الثلاثاء، إلى أنه “لا يمكن قراءة هذا الملف دون العودة إلى نتيجة انتخابات 8 شتنبر 2021، التي كانت تصب بالأساس في القضاء على مكون سياسي بأي ثمن، وهذا طبق سابقا مع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”.
وذكر القيادي في حزب العدالة والتنمية، أن ملف “إسكوبار الصحراء” استُعملت فيه جميع الوسائل المالية غير المسبوقة، مضيفا: “هل الوقت حان لطرح سؤال عريض “من أين جاء هذا المال؟”.
وواصل الإبراهيمي: ”تخوفنا اليوم من تغلغل بعض تجار المخدرات في مفاصل الدولة”، مؤكدا أن هذا الأمر حذر منه العديد من المحللين وعلى رأسهم حسن أوريد
وتابع: هذا الكلام ليس كلامي فقط، فقبلي قاله أوريد وبنكيران الذي نقله من حميد شباط الذي اتهم حينها إلياس العماري”.
كواليس الريف: متابعة
17/01/2024