لا زال رئيس المجلس البلدي لأحفير بإقليم بركان وشقيقه الملقب ب “الحفلات” ، والمعروف لدى الأجهزة الأمنية بالإتجار الدولي في المخدرات والأقراص السامة ، والمشاركة في جريمة القتل بوجدة ، والذي قد حوكم بست سنوات سجنا ، ومن ثم حصل بشكل غريب على البراءة .
رئيس جماعة أحفير، من خلاله شقيقه المعروف في الساحة الإجرامية، أصبح يهدد نائبه بذات الجماعة، بلال بالتصفية الجسدية ، إن لم يتراجع عن أقواله في ما يخص فضيحة تكوين المكتب المسير لجماعة احفير ، بحضور البارون قاسم المير ، صهر رئيس جهة الشرق بعيوي ( وكلاهما معتقلين بعيوي والمير ) في ضيعته مقابل شيكات موقعة على بياض ، وللتذكير فإن عدد من الأفراد من مدينة احفير يقبعون داخل السجون الجزائرية ، والذين تم التغرير بهم من قبل رجل العصابات “الحفلات” ، عندما كانوا ينقلون له المخدرات عبر الحدود .
تفاصيل خطيرة عن ملف العصابات التي يقودها رئيس جماعة أحفير وشقيقه ترقبوها قريبا .
25/02/2024