تقدم الأستاذ الجامعي “المزور” بكلية سلوان بالناظور، المسمى “أهتوت نجيم” ، بتاريخ 15 يونيو 2023 ، بشكاية لدى النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بوجدة ، بخصوص ما يعتقد أنه تشهير بحقه ، من طرف جريدة “كواليس الريف” ، وهي الشكاية التي تم حفظها بعد أن تبين أنها شكاية فارغة لم يربح منها إلا مزيدا من الفضائح بعد أن أرفقها بنماذج لسرقاته العلمية المنشورة ، وذلك دون شك هو السبب الذي دفعه لتسجيل شكايته بوجدة بدل الناظور ، حتى لا يصبح أضحوكة بين معارفه، لكنه بعد حفظ شكايته لم يجد بدا من إستغلال معارفه و علاقاته داخل الناظور ، التي اكتسبها من الماستر الذي يدرس فيه و المختبر الذي يعتبر عضوا فيه ، واللذان يعرفان تسجيل العديد من رجال السلطة و القضاء وأقاربهم في الماستر و الدكتوراه ۔۔۔ وربما هذا ما يفسر تحريك تلك الشكايات رغم أنها فارغة ، و مع ذلك شهدت تعسفا واضحا من خلال الأمر بحجز حواسيب مكتبتين لطباعة بحوث الطلبة بوجدة ، وعدم إرجاعها لحد الآن، رغم مرور أزيد من 8 أشهر على حجزها، مع ما صاحب ذلك من تسبب في قطع أرزاق أصحابها … وكان الأولى تحريك المتابعة في حق أهتوت نجيم الذي قدم الأدلة بنفسه ضمن شكايته على سرقاته العلمية ، أم أن الأمر يستوجب ضرورة تقديم شكاية من المتضررين وضمنهم يونس الزهري عضو المجلس الأعلى للسطة القضائية ( أنظر المقالات ذات الصلة ) خاصة أن أهتوت نجيم لا زال يردد أنهم هم من سرقوا دراساته !!! .
ولم يقف الدكتور المزور المكني “أهتوت” عند هذا الحد ، فقد رصدته كاميرات “كواليس الريف” مؤخرا ، يجوب بسيارته بعض الطرق ، وإلى جانبه مسؤول كبير ( … ) ، يدرس عنده في سلك الدكتوراه ، وذلكم موضوع آخر سنعود إليه بتفصيل ، حيث قام بإستغلال علاقاته بذات المسؤول ، لتحريك شكاية أخرى ضد جريدة “كواليس الريف” مؤخرا .
— مقالات ذات صله حول مغامرات الدكتور المزور “أهتوت” :
