قالت مواقع إخبارية، أن مواطنا مغربيا يبلغ من العمر 30 عاما، ولديه سجل إجرامي، هاجم ضباطا في الشرطة الوطنية الإسبانية دخل مقر محكمة خيخون.
وجرت الواقعة، الأسبوع الماضي، وذلك تجنبا لاعتقاله، لكن المدعي سيمثل هذه المرة في قفص الاتهام الأسبوع المقبل، من أجل مقاومة ضباط إنفاذ القانون وطعن صديقه ومحاولة الهروب.
وتم وضعه في الحبس الاحتياطي، ويواجه الآن عقوبة السجن لمدة عام ونصف ودفع 2357 يورو عن الأضرار وتعويض قدره 1020 يورو لضابط الشرطة المتضرر.
وحسب خلاصات المدعي العام، فقد انقض المدعى عليه على ضباط الشرطة ودفعهم ولاذ بالفرار نحو مدخل المحكمة، وقام بضرب ضابط شرطة، ثم هرب.
وحُكم على هذا الشخص، في ماي الماضي، بالسجن لمدة سبع سنوات وأربعة أشهر بتهمة طعن صديق كان على خلاف معه في شقة في شارع آنا ماريا.
كواليس الريف: متابعة
28/06/2024