قالت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان إنها استقبلت قرار العفو الملكي على مجموعة من الصحفيين والمدونين بالكثير من الامتنان، واعتبرته قراراً يساير التوجه الذي أقره المغرب مع هيئة الإنصاف والمصالحة ويستلهم روحها.
وأوردت المنظمة، في بلاغ، أن هذه الخطوة تعتبر مؤشراً إيجابياً على رغبة صادقة في طي مختلف الملفات التي تثير نقاشات مرتبطة بقضايا حقوقية.
كما أعادت التذكير بضرورة تصفية الأجواء الحقوقية، وذلك بإطلاق سراح باقي معتقلي حراك الريف ، خلال سنة 2016، وباقي المدونين وكل المتابعين على خلفية ملفات ذات بعد حقوقي وإنساني.
31/07/2024