أصبحت الحديقة الملكية المغربية في اليابان حديث الساعة، حيث أبهرت الزوار بجمالها الأخاذ وتصميمها المغربي الفريد، الذي يعكس سحر الطبيعة المغربية وعراقة الثقافة المعمارية للمملكة.
-تحفة فنية تعكس روح المغرب
منذ افتتاحها، خطفت الحديقة أنظار الزوار، بفضل تصميمها المستوحى من الحدائق الأندلسية والمغربية التقليدية، حيث تتزين بأحواض المياه المتدفقة، والأقواس المزخرفة، وأشجار الزيتون والنخيل التي تعكس روح الأصالة والجمال الطبيعي.
-جسر ثقافي بين المغرب واليابان
تعد الحديقة رمزًا للتعاون الثقافي بين المغرب واليابان، إذ تمزج بين الحرفية المغربية الأصيلة والتقاليد اليابانية في العناية بالمساحات الخضراء، مما يخلق وحدة فنية متناغمة تسحر زوارها وتأخذهم في رحلة إلى قلب التراث المغربي.
-وجهة سياحية بامتياز
تحولت الحديقة إلى وجهة سياحية مميزة تستقطب عشاق الجمال والطبيعة، حيث توفر للزوار فرصة لاكتشاف العراقة المغربية في قلب اليابان، ما يعزز مكانة المغرب كبلد غني بثقافته وتاريخه العريق.
بهذا المشروع الفريد، يواصل المغرب نشر ثقافته وجماله حول العالم، مقدمًا تحفة فنية تثبت أن سحر المغرب لا حدود له !