في حدث تاريخي مميز، قامت الأميرة ليونور، وريثة عرش إسبانيا، بحمل علم إسبانيا خلال مراسم أداء القسم على متن السفينة إلكانو، وذلك بعد مرور 38 عاما على قيام والدها، الملك فيليبي السادس، بنفس الدور.
فهذه الخطوة تأتي في إطار استعدادات الأميرة ليونور لتولي مهامها الملكية مستقبلا، حيث تسهم في تعزيز حضورها العلني وتوطيد علاقتها بشعبها، ويذكر أن الملك فيليبي كان قد حمل العلم في حفل أداء القسم عام 1986، مما يضفي طابعا رمزيا على هذه الممارسة الملكية التي تتكرر بعد عقود.
وتعد هذه المبادرة جزءًا من سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى تعريف الجمهور بالأميرة ليونور وإعدادها للمهام الملكية المستقبلية.
07/03/2025