بينما انطلقت معظم فرق كرة القدم المحلية في التداريب والمباريات الودية استعدادًا للموسم الجديد، يظل وفاق أزغنغان غائبًا، كأن النادي يعيش في “دار غفلون”.
غياب الفريق عن الأنشطة التحضيرية لبطولة العصبة الشرقية وغياب أي تصريحات رسمية من الإدارة أثار موجة من القلق بين الجماهير، التي بدأت تتساءل: من سيحمل مسؤولية هذا الجمود؟ ومتى سيخرج النادي من حالة الغموض التي يرزح تحتها ؟
مع اقتراب انطلاق الموسم، يبقى السؤال الأبرز: هل سيتمكن وفاق أزغنغان من اللحاق بركب المنافسة، أم سيظل متأخرًا في ظل غياب رؤية واضحة وإدارة حازمة؟ الجماهير تنتظر إجابات، والموسم لا ينتظر أحدًا.
01/09/2025