قبل أيام قليلة من إغلاق سوق الانتقالات الصيفية في العاشر من شتنبر، تتسارع الأخبار القادمة من السعودية لتؤكد أن الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله يعيش لحظاته الأخيرة داخل أسوار نادي الشباب.
القرار – بحسب ما كشفته تقارير سعودية – جاء برغبة واضحة من المدرب الإسباني إيمانول ألجواسيل، الذي يبدو عازمًا على إعادة رسم ملامح الفريق بعد البداية المتعثرة هذا الموسم.
لكن السؤال الكبير الآن: إلى أين سيتجه حمد الله؟
المؤشرات كلها تصب في اتجاه نادي الفتح، الذي أبدى استعدادًا لضمه، ليمنحه فرصة جديدة للاستمرار في الدوري السعودي، وربما لاستعادة بريقه التهديفي الذي اعتاد عليه جمهوره.