في أول خروج إعلامي، يكشف المواطن “شفيق.م”، الذي يعرف إعلاميا بـ”مثلي البوناني”، عن التفاصيل الكاملة لما وقع له ليلة الاحتفال بحلول السنة الميلادية الجديدة 2019، حينما ظهر في شريط فيديو وهو بلباس نسائي في وقت كانت فيه عناصر الأمن تعتقله.
كما يكشف “مثلي البوناني”، في حوار “صحفي” عن حقيقة هروبه بعد حادث السير الذي ارتكبها، وما وقع له داخل مخفر الأمن، وكيفية تعامل عناصر الشرطة معه، وكيفية تسريب صور وثائقه الخاصة.
ويتحدث شفيق في ذات الحوار عن الآثار التي خلفها له الحادث على المستوى العائلي، وكيفية تعامل جيرانه في السكن وزملائه في العمل معه، والإجراءات التي ينوي القيام بها على المستوى القانوني والدولة التي سيطلب اللجوء لها..كما أكد أن حوالي 25 في المائة من المغاربة شواذ.
الحوار يكشف أيضا معطيات تعرف لأول مرة عن مثلي البوناني.