عاد موضوع الجنس والحب في المملكة ليظهر كـ »مادة دسمة » على القنوات الأجنبية، حيث تعرض القناة الفرنسية M6 مساء اليوم الأحد فيلما وثائقيا حول الموضوع تحت عنوان » الحب والجنس في المغرب العربي »، حيث جابت كاميرا البرنامج الفرنسي الشهير » تحقيق حصري » لمقدمه برنار دولا فيلارديير شوارع تونس والمغرب للبحث في الموضوع، بعد أن تعذر التصوير بالجزائر بعد منع غير معلن.
وقالت مخرجة البرنامج ان موضوع الجنس في المنطقة لم يعد « طابو »، مؤكدة ان الفيلم يتضمن مشاهد قد تبدو جريئة كعملية « ترقيع بكارة ».
وأضافت ذات المتحدثة ان هذا المشهد تطلب مجهودا كبيرا، خصوصا ان الطبيب المعالج عبر عن عدم رضاه على إجراء مثل هذه العمليات.
رقم صادم كشف عنه الفيلم، حيث يتم التخلي عن 24 رضيعا يوميا في المغرب، إذا تخاف « الأمهات العازبات » من المتابعات القانونية.
27/01/2019