المجلة العلمية “National Institutes of Health” قالت بأن المقال البحثي المزور نشر في ”ابريل” 2021، وليتقرر مسحه في 2022 .
المجلة فضحت و سحبت المقال و نشرت أسماء البروفيسورات اللصوص ؛ العاملين بالمشفى الجامعي بوجدة، على صفحتها، وأكدت بأن الأطباء المغاربة وهم ( محمد جويني، محمد خولالي ، نبيل راوزي ، نور الدين ولعلي ، وفيصل موفيد ) ، ليسوا من قام بالعملية ولا كتابة المقال، مع العلم بأن مثل هذه العلميات تحتاج إلى جهود دقيقة وبحث معمق ، لكن أساتذة كلية الطب بوجدة ، الذين يعملون بالمشفى الجامعي ، وقعوا على رؤوسهم وشوهت سمعتهم ، وسمعة المغرب كذلك في المحافل الدولية ، العلمية مع احتمال أن يصبح دولة دون أي مصداقية علمية، يأتي هذا في الوقت الذي أطلق فيه الملك مشاريع كبيرة لتصنيع اللقاحات والابتكار في هذا المجال.
ومعلوم أن المركز الاستشفائي الجامعي بوجدة، يعيش فوضى عارمة وإختلالات كبيرة وسوء تسيير وتدبير .
18/10/2022