بات بعض من أفراد عائلة فنوع يسيطرون على مجال التجزئات العقارية بأزغنغان ويحصلون على رخص بطرق غير مشروعة، من بينهم شخص يدعى منير ، وآخر هو ابن حسين العامل العضو ببلدية أزغنغان.
وتتورط السلطة المحلية ، وذلك بتنسيق مع أحد المستثمرين و الباشا السابق المدعو أرغم في تشجيع التجزئات غير القانونية، حيث ساعدت على منح رخصة تجزئة خلف القلعة العسكرية وأخرى بكوروكو وثالثة بمنطقة إكاسريون ، رغم أن هذه التجزئات لا تتوفر على قنوات الصرف الصحي والبنية التحتية المناسبة وضيق الشوارع … ومع ذلك فالسلطة المحلية لا تحرك ساكنا، لأنها تستفيد ماديا !!
ويدعي حسين العامل أنه يتحكم في عامل الإقليم والسلطة المحلية والوكالة الحضرية… ويبدو أن ما يقوله حقيقي !؟
