على إثر المقال الذي نشر على جريدة “كواليس الريف” تحت عنوان 《لصوص بدراجات نارية ينفذون جريمة بالسيوف على تاجرين قرب مسجد لالة خديجة بوجدة》، وذلك يوم الثلاثاء 19 مارس 2024 … وبلغ إلى علم “كواليس الريف” أن شخصا له باع طويل في النصب و الاحتيال قريبا من صاحب السيارة التي تعرضت للتخريب انتحل صفة مراسل جريدة “كواليس الريف” مدعيا ، أنه هو من قام بمراسلة الموقع عن الحادث ، ليقوم بمعية قريبه الذي يبيع الثلاجات المستعملة ، والذي تعرضت سيارته للكسر بابتزاز المعتديان بمبلغ مالي قدر في ستة ملايين سنتيم قصد التخلي عن متابعتهما قضائيا، حدث هذا بعد أن اعتقلت الشرطة المعتديان في أعقاب نشر جريدة “كواليس الريف” لوقائع الجريمة الحادث ….
وإذ تخبر إدارة “كواليس الريف” الرأي العام و المسؤولين ، بعمالة وجدة أنجاد، أنها تتبرأ من هكذا سلوك وأن معلوماتها تستقيها من مصادر مسؤولة و جديرة بالاحترام وفوق كل الشبهات ، وتحتفظ إدارة الجريدة بحقها في متابعة كل من ينتحل صفة مراسل لها ، دون أوراق اعتماد .
