اتهمت جمعية ناشطة في مجال حقوق الإنسان فرنسا بالخلط بين الإرهاب والمسلمين، بعد تطبيق قانون تعزيز الأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب، الذي يعتبره الكثيرون موجها ضد المسلمين.
الجمعية أوضحت في تقرير لها أن الأرقام الرسمية تكشف إغلاق 20 مسجدا خلال فترة حالة الطوارئ التي امتدت من 13 نونبر 2015 إلى 1 نونبر 2017. وأرجع التقرير إغلاق العديد من المساجد إلى الاتهامات الخاطئة المتعلقة بالالتزام بالأطروحات الإرهابية التي يوجهها البعض إلى المساجد.
17/06/2019