قالت “الأوروبول”في تحذير نقل إلى العديد من أجهزة الأمن الأوروبية والمغرب، “إن الضربات التي تتلقاها شبكات الإجرام التي ينتمي إليها أفراد من الجيل الثالث والرابع من المهاجرين المتحدرين من شمال المغرب ( الريف ) ، وتنشط في غسيل الأموال وتجارة المخدرات والاتجار بالأسلحة والبشر، دفعت بعضهم إلى محاولة نقل بعض أنشطتها، في غسيل الأموال والتجارة المقلدة والاتجار في البشر، إلى بلدان أخرى قريبة من أوروبا، وذات موقع استراتيجي كالمغرب … وحسب “مصادر مطلعة ”، فقد جاء في التحذير أن شبكات إجرامية من أصول ريفية، وخاصة الناظور والدريوش تتقاتل الآن في ضواحي المدن الأوروبية كأمستردام مثلا ، حول التحكم في تجارة المخدرات وشبكات الاتجار في الأسلحة.
17/08/2018