إنه المغرب …. قنينة ماء ب 100 درهم وعصير برتقال ب80 درهما !

تداول نشطاء مواقع التواصل، بقوة، صورة لفاتورة إحتساء مشروبات ، والتي تعكس غلاء الأسعار في المدن بالمغرب.

هذا، وأدى أحد الزبناء ما مجموعه 360 درهما كاملة، مقابل طلب كوب من القهوة، كوبين من عصير البرتقال، قنينة ماء !

وحسب الفاتورة فإن الفندق الذي يوجد باكادير ، وضع أثمنة خيالية للمشروبات التي يقدمها لزبنائه، حيث يبلغ  ثمن قنينة الماء 100 درهم ، وثمن فنجان قهوة صغير 50 درهما، وكأس عصير البرتقال 80 درهما، وبراد من الشاي 50 درهما.

واعتبر العديد من المعلقين على مواقع التواصل أن هذه الأسعار تساهم في دفع الكثير من السياح المغاربة والأجانب إلى إختيار وجهات خارج البلاد، في العطلة الصيفية، حيث تكون الأسعار منخفضة وتخضع للمراقبة بإستمرار ، على عكس ما يحدث في بلادنا خاصة في فصل الصيف.

مقالات ذات الصلة

29 أبريل 2024

دعا إلى آغتصاب قاصرات من “الخلف” … إدانة صاحب أغنية “شر كبي أتاي ” وصديقه بأربع سنوات سجنا نافذا

29 أبريل 2024

الملك محمد السادس يبرق نزار بركة لتهنئته بمناسبة إنتخابه كأمين عام لحزب الاستقلال

29 أبريل 2024

إسبانيا تُطارد مغربيا قتل ضابطين بالحرس المدني

29 أبريل 2024

يتحدر من إقليم الناظور وترعرع بتطوان … البارون الرماش يغادر السجن بعد 20 سنة قضاها خلف القضبان

29 أبريل 2024

بعد إغتصابه لتلميذات واختفائه … أطر وأساتذة ثانوية التقدم بجماعة عين الشقف بمولاي يعقوب يصفون مدير المؤسسة ب “الشاذ جنسيا”

29 أبريل 2024

الحكومة المغربية تقرر الزيادة في أجور الموظفين ب 1000 درهم

29 أبريل 2024

محمد الكروج : بيع المنتجات المشتقة من “مخدر الكيف” بات أمرا واقعا

29 أبريل 2024

جمود دراسات عملية إصلاح الموانئ الصغيرة بالشمال

29 أبريل 2024

بعد.تعنيفه بشدة …. وفاة سجين كان يقضي عقوبته بسجن سلوان بالناظور

29 أبريل 2024

تعزيز العلاقات التجارية بين البرازيل والمغرب.. فرص وتحديات

29 أبريل 2024

عداءات مغربيات يسيطرن على منصة تتويج نصف ماراثون جاكرتا للإناث

29 أبريل 2024

عملية اعتراض قارب مطاطي محمل بالحشيش على سواحل جزر الكناري بفضل معلومات DST

29 أبريل 2024

عبد اللطيف الشكر.. تحليل حزبي للتحالف مع حركة حماس في المغرب

29 أبريل 2024

عملية تحصيل الضرائب.. مصالح المراقبة تتبنى خطة جديدة لمكافحة السماسرة العقاريين

29 أبريل 2024

شركة كوزيمار المختصة في “القالب” … بين الفوضى وضرورة الإصلاح