لم يعد يقوى احد من سكان جماعة تيزطوطين أن يقف في وجه الشيخ الربيو ، وءلك بسبب عجرفته وتسلطه وحبكه للأباطيل ، وإتيانه على ممتلكات الناس ، وإقحام نفسه في كل شادة وفادة … بما في ذلك جميع الاستحقاقات الانتخابية ! وقد سبق لموقع kawalissrif.com أن نشر مقالا قبل أسابيع قليلة .. حول الإعتداء السافر للشيخ الربيو على الملياردير بوشتى الرانا ، بحضور وتزكية من رئيس دائرة لوطا ، اللذي يظهر أنه يعمل تحت إمرة الشيخ الروبيو ، ويخدم أجندته المشبوهة .. لدرجة كاد فيها أن يسقط القائد أرضا ، بعد محاولة الأخير فض الاشتباك بينه وبين الرانا …
وفي آخر خرجاته قال الشيخ الروبيو متحديا الجميع … أن نفوذه يتعدى الحكومة ، ولديه من يحميه في المحيط الملكي ؟ وأنه قادر بحسب زعمه ، على تغيير كل السلطات الإقليمية بالناظور ، بما في ذلك عامل الإقليم في حالة فتح أي تحقيق في سجلاته التي يعلوها الفساد !!
مراسلة : محمد بياض
24/07/2018