يخوض محمد حصاد، وامحند العنصر، وزيرا داخلية سابقان، سباق المسافات القصيرة للظفر برئاسة الحركة الشعبية في مؤتمرها الـ 13، المقرر تنظيمه نهاية شتنبر بالرباط، إذ احتدم الصراع بينهما من خلال المداخلات، التي جرت أخيرا في اجتماعات اللجنة التحضيرية، تؤكد مصادر كواليس الريف . ولم يخل لقاء من تبادل للاتهامات، ووضع “ألغام قانونية” قبلة للانفجار في أي لحظة، تؤكد نفس المصادر، اذ ان العنصر الذي تربع على عرش الحركة منذ 32 سنة، بدعم قوي من وزير الداخلية الأسبق الراحل إدريس البصري، لم يقرر بعد التنحي نهائيا من رئاسة الحزب، لذلك يناور من خلال مؤيديه بتوقيع عريضة تضمن استمراره لولاية تاسعة على التوالي.
13/08/2018kawalisrif@hotmail.com
مقالات ذات الصلة
13 ديسمبر 2024
بعد تسليم جثته من الجزائر … تشييع جثمان لاعب اتحاد طنجة عبد اللطيف أخريف إلى مثواه الأخير في جو مهيب
13 ديسمبر 2024
ساكنة تنغاية توجه نداء استغاثة للمسؤولين باقليم شفشاون جراء تساقط أسلاك الكهرباء ذات الضغط العالي
13 ديسمبر 2024