تفاجأ المترشحون بانتقاء المترشحين المذكورين مجددا بكل من كلية الحقوق باكادير و الكلية المتعددة التخصصات بالسمارة ، و هو ما يطرح اكثر من تساؤل و هل لجن تلك المباريات متورطة بعد ان اصبحت سرقات المترشحين المذكورين معلومة للقاصي و الداني ، لذلك يطالب المترشحون من وزير التعليم العالي التدخل لاتخاذ إجراءلت صارمة في حق اصحاب السرقات العلمية الذين أصبحوا يفوتون الفرصة في كل مرة على الباحثين الجادين من أجل التباري على المناصب المعلن عنها . من جهة أخرى فقد نجح الكيحل عبدالغني في مباراة الأساتذة المحاضرين التي نظمتها وزارة الصحة و الحماية الاجتماعية ( ملحقة كلميم ). و يفكر بعض المترشحين الواردة اسماؤهم في لائحة الانتظار بالتقدم بطعن إداري حسب ما يخوله لهم القانون خلال اجل ستين يوما من تاريخ الإعلان عن النتيجة. لكن مترشحين اخرين يرون أن وزير التعليم العالي يتعين عليه ان يتحمل مسؤوليته لوضع حد لهذه المهزلة للحفاظ على مصداقية الشواهد الجامعية ، خاصة أنه سبق له التوصل بعدة مراسلات في الموضوع .
— مقالات ذات الصلة يمكن قراءتها والبحث عنها ب “كوكل” :