أثار عدم اكتراث عبد الرحيم بعيوي رئيس جماعة “عين الصفا” ، والشقيق الأصغر لرئيس جهة الشرق ،ومجموعة من المهربين وكبار الفساق بوجدة لحرمة ساكنة جماعة أمهاية بعمالة وجدة ، وإقامتهم لحفلات سهر وغناء ماجنة تمتد حتى مشرق شمس اليوم الموالي ، داخل قصر شقيقه عبد النبي بعيوي ( وفي غفلة منه ودون علمه ) ، والواقع داخل ضيعة فلاحية بطريق جرادة ، وسط غياب تام للرقابة والمتابعة من الجهات الأمنية ، استياء شعبياً كبيراً لدى سكان جماعة أمهاية .
وتعلو أصوات مكبرات الصوت المنبعثة من هذا القصر ، على مر أشهر ، علاوة على خدش الممارسات داخله للحياء العام بممارسات جنسية مختلطة بين طالبات جامعيات فقيرات من عدة أقاليم بالجهة الشرقية، كبركان وبوعرفة وتاوريرت وجرسيف والناظور …. يتم إستغلالهم بعد أن يتم تناولهم لحبوب الهلوسة ، وحسب مصدر حضر حفلات الجنس الجماعي والخمور والمخدرات ، فإن بعيوي عبد الرحيم المكلف بإدارة عدة شركات كبرى يمتلكها شقيقه رئيس الجهة الشرقية، خلال كل أمسية ، كما هو الشأن لخليله رشيد المقيم بمدريد ، والذي قرر البقاء في إسبانيا ، وكذلك المسمى رشيد الطرطار ، والتهامي بوعزي الفار من العدالة إلى المانيا ، بعد تورطه في تهريب المخدرات بشتى أصنافها ، ومواد للجنس ، حيث يتواجد حاليا بدوسلدورف ، ويسافر عبد الرحيم بعيوي إليه بشكل منتظم ، لملاقاته هناك على الفاحشة .
ووفق مصدر “كواليس الريف” الذي فضل التوبة والعودة إلى طريق الله ، فإن ممارسات ماجنة تتم أمام الجميع ، بما فيها الجنس الجماعي بين الذكور ، ( تفاصيلها ومشاهدها في أشرطة توصلت بها الجريدة ، تتحفظ على نشرها إحتراما للقراء الكرام ) .
وفيما يلي نسخ من حوالات كان يرسلها عبد الرحيم بعيوي لبعض الشواذ لغاية جنسية ، وفواتير نادي الجنس الختلط بمدريد ، ومقتطفات صغيرة أخرى من دردشات الرئيس الشاذ ، مع بعض المثليين ، وتتحفظ “الجريدة” على نشر بعضها لما تتضمنه من عبارات ساقطة وخادشة للحياء .
