سيكون المرضى البسطاء الذين يتوفرون على مواعيد للفحوصات الطبية أو العمليات بالمستشفى الحسني .. في وضع لا يحسدون عليه بعد القرار الذي اتخذته النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام والقاضي بالدخول في إضراب جديد عن العمل يومي 18 و19 يوليوز الجاري.
وحسب ما أكدته مصادر من داخل النقابة، فإن هذه الخطوة جاءت بعد تباعد وجهات النظر بين الأطباء ومسؤولي وزارة الصحة وعدم تحقيق أي تقد في الحوار منذ عدة أشهر ، وهو ما اعتبروه غيابا لحسن النية من طرف الوزير الجديد الذي واصل نهج نفس سياسة الآذان الصماء التي كان معمولا بها من قبل، بحسب تعبير المصدر.
هذا ومن المنتظر أن يشل الإضراب جميع مرافق المستشفى الحسني باستثناء أقسام المستعجلات والمداومة .
مقالات ذات الصلة
29 أبريل 2024
توسع البنوك المغربية بقوة في القارة … آفاق النمو بعد انسحاب البنوك الفرنسية من إفريقيا
29 أبريل 2024
النظام الجزائري الغبي … تبون يعلن إنتهاء أزمته مع ماكرون بعد تلميح فرنسا قرب إعترافها بمغربية الصحراء
29 أبريل 2024
تنسيقيات التعليم بالمغرب تصعّد احتجاجاتها يومه الإثنين … وتنظم وقفات أمام الأكاديميات الجهوية
29 أبريل 2024